فشل الاقتصاد البريطاني في تحقيق النمو كما كان متوقعا في فبراير، إذ أثرت إضرابات العاملين في القطاع العام على الإنتاج، لكن النمو في يناير كان أقوى مما يُعتقد في البداية مما يعني تراجع احتمالية حدوث ركود في الربع الأول قليلا، بحسب بيانات رسمية.

وأظهر بيانات صادرة عن مكتب الإحصاءات الوطنية الخميس إن الناتج الاقتصادي لم يشهد تغيرا يذكر على أساس شهري في فبراير.

وكان استطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين قد أشار إلى نمو بنسبة 0.1 بالمئة.

 

 

اضف تعليق