ستشهد الأيام المقبلة حسم قضية اتفاق الحزبين الكرديين على مرشح رئاسة الجمهورية، بحسم ما قال النائب السابق هوشيار عبدالله، الاثنين.

وقال عبدالله في تدوينة، اطلعت عليها وكالة النبأ، إن "الاتحاد الوطني أکثر من مرة أبدى للبارتي استعداده للتنازل عن ترشيح برهم صالح لرئاسة الجمهورية مقابل تلبية بعض الطلبات داخل الاقلیم، لکن البارتي حتی الآن لم يوافق على هذە الطلبات".

وأضاف أن "الأیام القادمة ستحسم قضیة اتفاقهم أو عدم اتفاقهم على مرشح توافقي؟!".

وسارعت القوى السياسية حراكها، لتشكيل الحكومة المقبلة، بدءاً بالاجتماع المرتقب الذي سيعقده رؤساء الكتل النيابية يوم غد، مع رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وصولاً إلى مفاوضات تتناول الأسماء المرشحة لرئاسة الجمهورية والوزراء.

اضف تعليق