كشف الإطار التنسيقي، اليوم الأحد، عن تطورات مفاوضات حل الأزمة السياسية.

وقال النائب عن دولة القانون محمد حسن راضي في تصريح للصحيفة الرسمية، إن "الإطار التنسيقي منفتح على الجميع ولا يتمسك برؤية واحدة ويدعو إلى مشاركة الجميع والمرونة في الآراء للخروج برؤية واضحة ونتائج جيدة ومثمرة".   

وأضاف، أن "السعي للاستمرار بالمفاوضات مستمر، وننتظر النتائج بعد استجابة الطرف المقابل لحلحلة الأمور، إضافة إلى كل المخرجات للاجتماعات".

واكد الإطار، "الاستمرار في المباحثات للتوصل إلى حل الأزمة وطرح أفكار جديدة من شأنها أن تنضج رؤية جديدة".

وأشار إلى، أن "اختلاف الرؤى بين أطراف التحالف الثلاثي ناتج عن عدة عوامل منها إقرار طرف وقبول طرف ورفض آخر ومن المؤمل أن نصل إلى تفاهم وانفراج للأزمة في أقرب وقت".

اضف تعليق