ثلاث عشرة رصاصة استقرت في جسد الكاتب والروائي د. علاء مشذوب، لتعلن نهاية رحلة كتابة زاخرة بالعطاء.

مشذوب الذي غيبت جسده ايد جبانه، خلدته أحرف وسطور واغلفة ترجمت رحلة المرحوم طوال خمسة عقود في مدينة كربلاء المقدسة، صور فيها كل الازقة والأبواب والنوافذ الكربلائية برواياته وكتاباته.

الفنان عبدالامير الركابي أوقف الزمن لحظة استشهاد الكاتب المرحوم لتسجل لحظة عروج روح وخلود رواية. 

اضف تعليق