عبرت عضو مجلس النواب عن ائتلاف دولة القانون، عن امتعاضها من إستمرار كبار المسؤولين سواء في الرئاسات الثلاث أو زعماء الأحزاب والكتل والمسؤولين الأمنيين بالإكتفاء بإصدار بيانات شجب وإستنكار عند حصول كل تفجير إرهابي.  بحسب قولها.

وقالت العبودة في بيان لها إن "إستمرار العمليات الإرهابية وفي مناطق معينة وأحيانا ضد مكون واحد وبنفس الأساليب التي يتبعها العدو الداعشي التكفيري الظلامي فضلأ عن إعلانه المسبق عنها مثل غزوة رمضان كما أسماها إنما يؤشر حقيقة أساسية لم يعد من المنطقي السكوت عليها وهي تراكم الخلل بدل الخبرة لدى الأجهزة  الامنية ذات الصلة بحماية  أمن المواطن العراقي وبالذات أمن العاصمة".

وأضافت "هناك حتى من بين كبار المسؤولين من يريد خلط الأوراق بحيث يتهم من  يحاول تثبيت بعض الحقائق بشأن الخلل الامني الى القول ان الأجهزة الامنية تقاتل داعش في الموصل وتحقق الإنتصارات وهي أمور لا أحد ينكرها لكن من حقنا أن نتساءل هنا هل التوجه الى تحرير مدينة عراقية يبرر التراخي لتصبح مدينة كبيرة مثل بغداد وهي العاصمة التي تتجه انظار العالم عليها وهو ما يريده الدواعش مستباحة من قبل هؤلاء الإرهابيين بحيث تزهق بين فترة واخرى أرواح عشرات المواطنين غالبيتهم من النساء والأطفال كون مايحصل بات يستهدف الأسواق والمحلات وأماكن التسوق واللهو  البرئ".

وأوضحت العبودة إن "ما بات يحز في نفوس العراقيين جميعا هي بيانات الشجب والاستنكار التي تصدر عن كبار المسؤولين بدء من الرئاسات الثلاث بل حتى مسؤولي اجهزة الامن التشريعيين والتنفيذيين وهي في الغالب بيانات مستنسخة عن بعضها وكإن إصدار البيان يعفي المسؤول من المسؤولية ويجعله يثبت موقفا انه مع الشعب ولم يتاخر لا في اتخاذ اجراءات رادعة بحق الارهابيين بل باصدار بيان لا يغني ولا يسمن من جوع".

 

وشددت إنه "لم يعد يكفي القول أن المفخخة الفلانية قادمة من المنطقة او المحافظة الفلانية ولم يعد يكفي تبادل التهم بين الاجهزة المختصة بل لابد من اتخاذ الاجراءات الكفيلة بحماية الناس في كل مكان حتى يكون اعلان النصر على داعش في الموصل لمن يريد الافتخار بذلك ان يحمي اهالي الكرادة والشواكة فضلا عن الكاظمية والشعلة وابو دشير مما بات يلهو به الارهابيون في هذه المناطق كما لوكانت بلا حواجز او سيطرات تضطهد الناس ساعات حتى يصلوا الى منازلهم او دوائرهم". انتهى/خ.

العبودة: من يريد الإحتفال بنصر الموصل عليه حماية اهالي الكرادة والشواكة في قلب بغداد  
عبرت رحاب العبودة عضو مجلس النواب عن دولة القانون من إستمرار كبار المسؤولين سواء الرئاسات الثلاث أو زعماء الأحزاب والكتل والمسؤولين الأمنيين الإكتفاء بإصداربيانات شجب وإستنكار عند حصول كل تفجير إرهابي. وقالت العبودة في بيان لها إن "إستمرار العمليات الإرهابية وفي مناطق معينة وأحيانا من مكون واحد وبنفس الأساليب التي يتبعها العدو الداعشي التكفيري الظلامي فضلأ عن إعلانه المسبق عنها مثل غزوة رمضان كما أسماها إنما يؤشر حقيقة أساسية لم يعد من المنطقي السكوت عليها وهي تراكم الخلل بدل الخبرة لدى الأجهزة  الامنية ذات الصلة بحماية  أمن المواطن العراقي وبالذات أمن العاصمة". وأضافت العبودة إن "هناك حتى من بين كبار المسؤولين من يريد خلط الأوراق بحيث يتهم من  يحاول تثبيت بعض الحقائق بشان الخلل الامني الى القول ان الأجهزة الامنية تقاتل داعش في الموصل وتحقق الإنتصارات وهي أمور لا أحد ينكرها لكن من حقنا أن نتساءل هنا هل التوجه الى تحرير مدينة عراقية يبرر التراخي لتصبح مدينة كبيرة مثل بغداد وهي العاصمة التي تتجه انظار العالم عليها وهو ما يريده الدواعش مستباحة من قبل هؤلاء الإرهابيين بحيث تزهق بين فترة واخرى أرواح عشرات المواطنين غالبيتهم من النساء والأطفال كون مايحصل بات يستهدف الأسواق والمحلات وأماكن التسوق واللهو  البرئ". وأوضحت العبودة إن "مابات يحز في نفوس العراقيين جميعا هي بيانات الشجب والاستنكار التي تصدر عن كبار المسؤولين بدء من الرئاسات الثلاث بل حتى مسؤولي اجهزة الامن التشريعيين والتنفيذيين وهي في الغالب بيانات مستنسخة عن بعضها وكإن إصدار البيان يعفي المسؤول من المسؤولية ويجعله يثبت موقفا انه مع الشعب ولم يتاخر لا في اتخاذ اجراءات رادعة بحق الارهابيين بل باصدار بيان لا يغني ولا يسمن من جوع". وشددت إنه "لم يعد يكفي القول أن المفخخة الفلانية قادمة من المنطقة او  المحافظة الفلانية ولم يعد يكفي تبادل التهم بين الاجهزة المختصة بل لابد من اتخاذ الاجراءات الكفيلة بحماية الناس في كل مكان حتى يكون اعلان النصر على داعش في الموصل لمن يريد الافتخار بذلك ان  يحمي  اهالي الكرادة والشواكة فضلا عن الكاظمية والشعلة وابو دشير مما بات يلهو به الارهابيون في هذه المناطق كما لوكانت بلا حواجز او سيطرات تضطهد الناس ساعات حتى يصلوا الى منازلهم او دوائرهم"العبودة: من يريد الإحتفال بنصر الموصل عليه حماية اهالي الكرادة والشواكة في قلب بغداد  
عبرت رحاب العبودة عضو مجلس النواب عن دولة القانون من إستمرار كبار المسؤولين سواء الرئاسات الثلاث أو زعماء الأحزاب والكتل والمسؤولين الأمنيين الإكتفاء بإصداربيانات شجب وإستنكار عند حصول كل تفجير إرهابي. وقالت العبودة في بيان لها إن "إستمرار العمليات الإرهابية وفي مناطق معينة وأحيانا من مكون واحد وبنفس الأساليب التي يتبعها العدو الداعشي التكفيري الظلامي فضلأ عن إعلانه المسبق عنها مثل غزوة رمضان كما أسماها إنما يؤشر حقيقة أساسية لم يعد من المنطقي السكوت عليها وهي تراكم الخلل بدل الخبرة لدى الأجهزة  الامنية ذات الصلة بحماية  أمن المواطن العراقي وبالذات أمن العاصمة". وأضافت العبودة إن "هناك حتى من بين كبار المسؤولين من يريد خلط الأوراق بحيث يتهم من  يحاول تثبيت بعض الحقائق بشان الخلل الامني الى القول ان الأجهزة الامنية تقاتل داعش في الموصل وتحقق الإنتصارات وهي أمور لا أحد ينكرها لكن من حقنا أن نتساءل هنا هل التوجه الى تحرير مدينة عراقية يبرر التراخي لتصبح مدينة كبيرة مثل بغداد وهي العاصمة التي تتجه انظار العالم عليها وهو ما يريده الدواعش مستباحة من قبل هؤلاء الإرهابيين بحيث تزهق بين فترة واخرى أرواح عشرات المواطنين غالبيتهم من النساء والأطفال كون مايحصل بات يستهدف الأسواق والمحلات وأماكن التسوق واللهو  البرئ". وأوضحت العبودة إن "مابات يحز في نفوس العراقيين جميعا هي بيانات الشجب والاستنكار التي تصدر عن كبار المسؤولين بدء من الرئاسات الثلاث بل حتى مسؤولي اجهزة الامن التشريعيين والتنفيذيين وهي في الغالب بيانات مستنسخة عن بعضها وكإن إصدار البيان يعفي المسؤول من المسؤولية ويجعله يثبت موقفا انه مع الشعب ولم يتاخر لا في اتخاذ اجراءات رادعة بحق الارهابيين بل باصدار بيان لا يغني ولا يسمن من جوع". وشددت إنه "لم يعد يكفي القول أن المفخخة الفلانية قادمة من المنطقة او  المحافظة الفلانية ولم يعد يكفي تبادل التهم بين الاجهزة المختصة بل لابد من اتخاذ الاجراءات الكفيلة بحماية الناس في كل مكان حتى يكون اعلان النصر على داعش في الموصل لمن يريد الافتخار بذلك ان  يحمي  اهالي الكرادة والشواكة فضلا عن الكاظمية والشعلة وابو دشير مما بات يلهو به الارهابيون في هذه المناطق كما لوكانت بلا حواجز او سيطرات تضطهد الناس ساعات حتى يصلوا الى منازلهم او دوائرهم".

اضف تعليق