نشرت صحيفة التايمز أون صنداي في عددها الصادر، اليوم الأحد، تقريراً عن ستفين كير، المتطوع البريطاني الذي حارب ضد تنظيم "داعش"، وعن سعيه لتمويل رحلته الثالثة إلى المنطقة من خلال ما يسمى بـ"التمويل الشعبي".

 

وكان كير، الذي خدم سابقا في الجيش البريطاني، قد قضى 11 شهرا يقاتل في صفوف وحدات الحماية الشعبية الكردية.

 

ويقوم الآن بحملة للتمويل الشعبي لرحلته القادمة إلى المنطقة من أجل الانضمام إلى رفاقه في معركتهم لتحرير الرقة من سيطرة تنظيم الدولة.

 

وقال كير "رأيت ما ارتكبه التنظيم، واعتقد إنني بخبرتي العسكرية، أستطيع أن أكون ذا فائدة".

 

وليس كير وحيدا، فهناك العشرات من الأجانب الذين يقاتلون في صفوف وحدات الحماية.

 

وقد أصيب بجروح في عام 2015، فعاد إلى بريطانيا للعلاج، ثم عاد إلى الجبهة بعد عدة شهور.

 

ويقول كير إن عددا من الفتيات الأجنبيات يقاتلن أيضا في صفوف وحدات الحماية الكردية.انتهى/س

اضف تعليق