قال النائب عدنان الزرفي ان الانفعال الحكومي بالتغيير الكبير في المناصب الامنية وخصوصا رئاسة خلية الصقور بعد تفجيرات باب الشرجي السابقة كانت للحد من الهجمات الارهابية التي تطال المواطنين الابرياء، النتيجة قاسية جدا اخفاق أمني منكرر وشهداء جدد، من المؤسف أن يتحول نشاط الخلية من استخباري الى سياسي.

من جهته قال النائب محمد رضا ال حيدر رئيس لجنة الامن والدفاع النيابية: أبلغنا القوات الأمنية بوجود داعش في محيط بغداد والطارمية، أجابتنا القوات الامنية بان ضغوط سياسية تمنع الأنتشار هناك.

اضف تعليق